عبد الجيد, سهير صفوت. (2023). نظرية صدي الرنين لهارتموت روزا نحو نظرية نقدية في علم اجتماع العلاقات العالمية. المجلة المصرية للعلوم الاجتماعية والسلوکية, 8(8), 124-163. doi: 10.21608/ejsbs.2024.160210.1009
سهير صفوت عبد الجيد. "نظرية صدي الرنين لهارتموت روزا نحو نظرية نقدية في علم اجتماع العلاقات العالمية". المجلة المصرية للعلوم الاجتماعية والسلوکية, 8, 8, 2023, 124-163. doi: 10.21608/ejsbs.2024.160210.1009
عبد الجيد, سهير صفوت. (2023). 'نظرية صدي الرنين لهارتموت روزا نحو نظرية نقدية في علم اجتماع العلاقات العالمية', المجلة المصرية للعلوم الاجتماعية والسلوکية, 8(8), pp. 124-163. doi: 10.21608/ejsbs.2024.160210.1009
عبد الجيد, سهير صفوت. نظرية صدي الرنين لهارتموت روزا نحو نظرية نقدية في علم اجتماع العلاقات العالمية. المجلة المصرية للعلوم الاجتماعية والسلوکية, 2023; 8(8): 124-163. doi: 10.21608/ejsbs.2024.160210.1009
نظرية صدي الرنين لهارتموت روزا نحو نظرية نقدية في علم اجتماع العلاقات العالمية
فى السنوات العشر الماضية ، قدم هارتموت روزا ، عالم الاجتماع في جامعة جينا ومدير کلية ماکس ويبر في إرفورت، عددًا من المنشورات المرموقة في الوقت المحدد والتسارع في المجتمعات الحديثة.. نُشر مؤخرًا عمل جديد واسع النطاق لروزا إنه لا يوفر حلقة أخرى من الانعکاسات حول الحياة المتضررة، ولکنه ينطلق للبحث عن طرق محتملة للخروج من عصر حديث يمر بأزمة من نواحٍ عديدة، غير مرضٍ ومخيّب للآمال. وفقًا لروزا، فإن الإجابة على المعاناة التقدمية من ضرورات الزيادة والتسارع الحديثة لا تتمثل في التباطؤ، ولکن "الحياة الجيدة" ، وفي قلب الحياة الجيدة هو الرنين. هذه الدراسة مقسمة إلى أربعة أجزاء. بعد مقدمة، يناقش الجزء الأول الأوضاع التي يمر بها العالم والعلاقات فيه بعد سيطرت أفکار ما بعد الحداثة وبلورتها في سياسات العولمة وما ترتب عليها من حالة الأغتراب في العلاقات زادت معها الأمراض الاجتماعية وانتشر الإنتحار للتخلص من هذا العالم الکئيب. يناقش الجزء الثاني مجالات الرنين ومحاور الرنين من خلال تناول التحديدات المفاهيمية الأساسية للجزء الأول ثم تطوير الأبعاد الاستکشافية للعلاقة العالمية. تميز روزا ثلاثة أنواع من محاور الرنين: محاور الرنين الأفقية التي تؤثر على العالم الاجتماعي بالأسرة والصداقة والسياسة؛ محاور الرنين المائلة التي تؤثر بشکل أساسي على العالم الخارجي، أي المادية والجسم، مع الأشياء والعمل والمدرسة والرياضة والاستهلاک؛ وأخيراً محاور الرنين الرأسية التي تؤثر على عواطف العالم الداخلي من خلال الدين والطبيعة والفن والتاريخ. يقدم الجزء الثالث حول الخوف من صمت العالم: إعادة البناء النظري للحداثة الرنين تحليلًا اجتماعيًا نظريًا للمجتمع الحديث