مرفت أحمد, مرفت عادل محمد أحمد. (2022). وسائل التواصل الاجتماعي والحرکات الاجتماعية : تحليل سوسيولوجي في ضوء نظرية "مانويل کاستلز".. المجلة المصرية للعلوم الاجتماعية والسلوکية, 5(5), 154-188. doi: 10.21608/ejsbs.2022.122033.1001
مرفت عادل محمد أحمد مرفت أحمد. "وسائل التواصل الاجتماعي والحرکات الاجتماعية : تحليل سوسيولوجي في ضوء نظرية "مانويل کاستلز".". المجلة المصرية للعلوم الاجتماعية والسلوکية, 5, 5, 2022, 154-188. doi: 10.21608/ejsbs.2022.122033.1001
مرفت أحمد, مرفت عادل محمد أحمد. (2022). 'وسائل التواصل الاجتماعي والحرکات الاجتماعية : تحليل سوسيولوجي في ضوء نظرية "مانويل کاستلز".', المجلة المصرية للعلوم الاجتماعية والسلوکية, 5(5), pp. 154-188. doi: 10.21608/ejsbs.2022.122033.1001
مرفت أحمد, مرفت عادل محمد أحمد. وسائل التواصل الاجتماعي والحرکات الاجتماعية : تحليل سوسيولوجي في ضوء نظرية "مانويل کاستلز".. المجلة المصرية للعلوم الاجتماعية والسلوکية, 2022; 5(5): 154-188. doi: 10.21608/ejsbs.2022.122033.1001
وسائل التواصل الاجتماعي والحرکات الاجتماعية : تحليل سوسيولوجي في ضوء نظرية "مانويل کاستلز".
يهدف هذا البحث بشکل رئيسي إلى الکشف عن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على تشکيل الحرکة الاجتماعية، وکيف غيرت من مفهومها وخصائصها وشروط تواجدها, وتحقيقاً لهذا الهدف اعتمدت الدراسة الراهنة على الأفکار والمقولات السوسيولوجية لعالم الاجتماع الأسباني مانويل کاستلز حول المجتمع الشبکي الرقمي، بالاعتماد على المنهج الوصفى، مستخدماً أداة الاستبيان کأداة لجمع البيانات, وبها مقياس اتجاهات. طبقت الدراسة على عينة من النخبة الأکاديمية والإجتماعية والإعلامية بلغت (120) مفردة. وتوصلت نتائج البحث الحالي إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي ساهمت بشکل أساسي في حدوث تحولات وتغيرات جوهرية من تعبئة وحشد وتنظيم عمل الحرکة الاجتماعية. حيث اعتمدت الحرکات الرقمية على الآليات التکنولوجية الحديثة في نشر أهدافها ومتطلباتها وصولاً إلي تحقيق نجاحها. وتتسم الحرکات الاجتماعية الجديدة بکثافة استخدام الإنترنت، وعدم وجود قائد ميداني لها. کما تتسم بالتواصل الأفقي لا الرأسي, وغياب المرکزية, والاعتماد علي المنصات الرقمية کقنوات للتواصل مع الجماهير, ونشر الحرکة. کما اتاحت هذه الوسائل الفرصة للجماعات الصامتة بالمشارکة وإبداء الرآي تجاه القضايا المجتمعية والمشارکة في صنع القرار.